هل الأقباط مجرد أقلية تسعى للحصول على بعض الحقوق من خلال إبداء الولاء لأي نظام سياسي؟ هل كان للأقباط دور فاعل في ثورتي 25 يناير و30 يونيو؟ هل الأنجيليون مجرد أقلية دون دور حقيقي على أرض الواقع؟ هل يجب على الكنيسة أن تبقى بعيدة عن أي دور سياسي أو اجتماعي والانغلاق داخل دورها الروحي والديني؟ هل يشرق المستقبل السياسي في مصر بشمس جديدة للأقباط، سواء على المستوى السياسي أو الاجتماعي؟
أسئلة كثيرة تبزغ في ذهن كل من يفكر في حال الأقباط في مصر. حتمًا ستجد القارئ العزيز إجاباتٍ لها في طيات هذا الكتاب، بل وستكتشف أسرارًا تحدث في كواليس الأحداث المتعلقة بقرارات الأقباط. خصوصًا أن الكاتب الدكتور القس أندريا زكي رجل له تاريخ طويل داخل دائرة صنع القرار، سواء على المستوى الطائفة الإنجيلية أو الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، التي تعد واحدةً من كبريات مؤسسات المجتمع المدني، ليس في مصر فقط، بل وفي الشرق الأوسط أيضًا.
كتب ذات صلة
أضف مراجعتك
لا يوجد مراجعات كن أول من يضيف مراجعة "الأقباط والثورة - غلاف مقوى" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المطلوبة محددةتقييمك
مراجعتك
هذا الحقل مطلوب.الاسم
هذا الحقل مطلوب.البريد الإلكتروني
هذا الحقل مطلوب.Something went wrong, we could not submit review.